الأحد، 7 سبتمبر 2014

خبرينى سيدتى



الوجد اليكِ ياخذنى فبالله سيدتى خبرينى ما انا بفاعل!
والشوق في الجنبات يميتنى 
كل لحظةوالمشاعر!
لاادري لماذا لاترحلين بهدوء،ولماذا كل ذلك الضجيج يحيطنى في غيابك

هل انا عاشق ؟ربما لكن لايجوز عشق النجوم فيكفينى منها من هموم،خبرينى سيدتى لماذا انا ولماذا انتى وما سر تلك الرواية الغجرية التى تابي الرحيل عن عالمى وعالمك
ربما غداً




ليست هناك تعليقات: